2007/12/04

يوم المعاق العالمي

يحتفل المعاقين بمناسبة يوم المعاق العالمي والذي يصادف 3/12/ من كل عام فها نحن اليوم نتناسا ألآمنا ونرفع رايات أمالنا في ظل الظروف الصعبة التي يعاني منها كافة أبناء شعبنا المناضل وشريحة المعاقين خاصة. و نردد دائما ان واجباتنا وحقوقنا هي جزء لا يتجزأ من حقوق أبناء شعبنا الفلسطيني وأننا شركاء في المقاومة ... شركاء في العطاء... ومن هنا لا بد أن يتوفر للمعاقين جميع السبل المتاحة من أجل أداء الواجبات وذلك بالحصول على الحقوق فجاء قانون حقوق المعاقين رقم (4) لسنة 1999م والذي صادق عليه الرئيس الراحل ابو عمار ليصبح نافذ المفعول بعد شهر من تاريخه إلا انه وللأسف الشديد ما زال هذا القانون حبراً على ورق على الرغم من المطالبة الدائمة من أجل تطبيقه، هذا القانون الذي شرع من أجل ضمان حياه حرة وكريمة للمعاقين بعيدة عن التمييز السلبي ضدهم حيث نصت بنوده على العديد من القضايا من الناحية الصحية والتاهيلية وتوفير الأدوات المساعدة، كما نص على ضرورة الموائمة البيئية لتسهيل تنقل المعاقين، و لم يغفل القانون على إقرار بنود خاصة في مجال التعليم من أجل ضمان دمج المعاقين في المدارس والجامعات، كما ونص بشكل واضح على تشغيل المعاقين في المؤسسات الحكومية والخاصة. وننوه أن القانون الذي طالب به المعاقين وأقره المشرع الفلسطيني إنما يشكل نقله حضارية نحو تحقيق العدالة الاجتماعية والمساواه لأكثر شرائح المجتمع الفلسطيني فقراً وتهميشاً. ونؤكد على أن تطبيق القانون سيعود بالمنفعة على كافة المعاقين وأسرهم وسيمكنهم من المشاركة في بناء الوطن الذي كان نضالهم من أجل تحريره سببا في زيادة أعدادهم. ونحن إذ نثمن عاليا الجهود التي أدت إلى وجود هذا القانون و ندعو المؤسسات الوطنية والحكومية والأهلية والخاصة وجميع المواطنين إلى ضرورة العمل على بنوده لما فيه مصلحة المعاقين خاصة والوطن بشكل عام، وندعو إلى التمسك بهذا القانون الذي يعتبر حجر الزاوية لضمان تفعيل مشاركة المعاقين الفلسطينيين في عملية البناء والتنمية .

2007/11/20

بمناسبة يوم الطفل العالمي

يهل علينا في هذه الايام مناسبه جميلة الا وهي يوم الطفل العالمي للطفل في التصوّر الإنساني ارتباطٌ عميق بحركة الإنسانية الساعية لحفظ مستقبلها، لما تمثّله الطفولة من امتداد، عبر الزمن، لفكرالإنسانية وحضارتها. ونظراً إلى هذه الأهمية الاستثنائية فقد أكّد الدين الإسلامي ضرورة الاهتمام بالطفل، ولزوم تأمين متطلبات نمو جسماني ونفسي سليم ومتوازن له، ليكون مؤهلاً لحمل المسؤولية التي ستلقى على عاتقه في المستقبل. وقد أكّدت أغلب الحضارات والرسالات هذا الأمر أيضاً، حتى أنّ الأمم المتحدة أقرّت اليوم الأول من حزيران/يونيو في كل عام يوماً عالمياً للطفل في سبيل تحقيق تلك الأهداف. وفي هذه المناسبة يسرّني أن اقدّم لكم مواضيع عدة ذات علاقة، على أمل أن تتحقق الفائدة المرجوة منها، في حدّها الأقصى شرعة حقوق الطفل أصدرت الأمم المتحدة شرعة حقوق الطفل،بموجب قرار الجمعية العمومية الصادر بتاريخ 20-11- 1959م ،ونظراً لارتباط تلك الشرعة بمناسبة اليوم العالمي للطفل،يسر صفحة "بينات" أن تقدم لكم نصها الكامل. الديباجة لما كانت شعوب الأمم المتحدة، في الميثاق، قد أكدت مرة أخرى إيمانها بحقوق الإنسان الأساسية وبكرامة الشخص الإنسانية وقيمته، وعقدت العزم على تعزيز التقدم الإجتماعي والارتقاء بمستويات الحياة في جو من الحرية أفسح. ولما كانت الأمم المتحدة قد نادت، في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، بأن لكل إنسان أن يتمتع بجميع الحقوق والحريات المقررة فيه، من دون أي تمييز بسبب العرق أو اللون أو الجنس أو اللغة أو الدين أو الرأي السياسي، أو الأصل القومي، أو الاجتماعي أو الثروة أو النسب أو أي وضع آخر. ولما كان الطفل يحتاج، بسبب عدم نضجه الجسدي والعقلي إلى حماية وعناية خاصتين، وخصوصاً إلى حماية قانونية مناسبة سواء قبل مولده أو بعده. وبما أن ضرورة هذه الحماية الخاصة قد نص عليها في إعلان حقوق الطفل الصادر في جنيف عام 1924 واعترف بها في إعلان حقوق الإنسان وفي النظم الأساسية للوكالات المتخصصة والمنظمات الدولية المعنية برعاية الأطفال؛ وبما أن للطفل على الإنسانية أن تمنحه خير ما لديها؛ إن الجمعية العامة تصدر رسمياً "إعلان حقوق الطفل" هذا لتمكينه من التمتع بطفولة سعيدة ينعم فيها، لخيره وخير المجتمع، بالحقوق الحريات المقررة في هذا الإعلان، وتدعو الأباء والأمهات، والرجال والنساء كلاً بمفرده، كما تدعو المنظمات الطوعية والسلطات المحلية والحكومات القومية إلى الاعتراف بهذه الحقوق والسعي لضمان مراعاتها بتدابير تشريعية وغير تشريعية تتخذ تدريجاً وفقاً للمبادئ الآتية: المبدأ الأول يجب أن يتمتع الطفل بجميع الحقوق المقررة في هذا الإعلان، ولكل طفل بلا استثناء أن يتمتع بهذه الحقوق من دون أي تفريق أو تمييز بسبب العرق أو اللون أو الجنس أو اللغة أو الدين أو الرأي سياسياً أو غير سياسي، أو الأصل القومي أو الاجتماعي أو الثروة أو النسب أو أي وضع آخر يكون له ولأسرته. المبدأ الثاني يجب أن يتمتع الطفل بحماية خاصة، وأن يمنح، بالتشريع وغيره من الوسائل، الفرص والتسهيلات اللازمة لإتاحة نموه الجسدي والعقلي والخلقي والروحي والاجتماعي نمواً طبيعياً سليماً في جو من الحرية والكرامة، وتكون مصلحته العليا محل الاعتبار الأول في سن القوانين لهذه الغاية. المبدأ الثالث للطفل منذ مولده حق في أن يكون له أسم وجنسية . المبدأ الرابع يجب أن يتمتع الطفل بفوائد الضمان الاجتماعي، وأن يكون مؤهلاً للنمو الصحي السليم، ولهذه الغاية، يجب أن يحاط هو وأمه بالعناية والحماية الخاصتين اللازمتين قبل الوضع وبعده. وللطفل حق في قدر كاف من الغذاء والمأوى واللهو والخدمات الطبية. المبدأ الخامس يجب أن يحاط الطفل المعوَّق جسدياً أو عقلياً أو اجتماعياً بالمعالجة والتربية والعناية الخاصة التي تقتضيها حالته . المبدأ السادس يحتاج الطفل لكي ينعم بشخصية منسجمة النمو، مكتملة التفتح، إلى الحب والتفهم، ولذلك يراعى أن تتم تنشئته إلى أبعد مدى ممكن، برعاية والديه وفي ظل مسؤوليتهما، وفي كل الأحوال في جو يسوده الحنان والأمن المعنوي والمادي، فلا يجوز إلا في ظروف استثنائية، فصل الطفل الصغير عن أمه، ويجب على المجتمع والسلطات العامة تقديم عناية خاصة للأطفال المحرومين من الأمومة وأولئك المفتقرين إلى كفاف العيش. ويحسن دفع مساعدات حكومية وغير حكومية للقيام بنفقة أطفال الأسر الكبيرة العدد. المبدأ السابع للطفل حق في تلقي التعليم، الذي يجب أن يكون مجانياً وإلزامياً، في مراحله الابتدائية على الأقل، وأن يستهدف رفع ثقافة الطفل العامة وتمكينه، على أساس من تكافؤ الفرص، من تنمية ملكاته وحصافته وشعوره بالمسؤولية الأدبية والإجتماعية، ومن أن يصبح عضواً مفيدًا في المجتمع. ويجب أن تكون مصلحة الطفل العليا هي المبدأ الذي يسترشد به المسؤولون عن تعليمه وتوجيهه، وتقع هذه المسؤولية في الدرجة الأولى على أبويه. ويجب أن تتاح للطفل فرصة كاملة للعب واللهو، الذين يجب أن يوجها نحو أهداف التعليم نفسها، وعلى المجتمع والسلطات العامة السعي إلى تيسير التمتع بهذا الحق . المبدأ الثامن يجب أن يكون الطفل في جميع الظروف، بين أوائل المتمتعين بالحماية والإغاثة. المبدأ التاسع يجب أن يتمتع الطفل بالحماية من جميع صور الإهمال والقسوة والاستغلال، ويحظر الاتجار به على أية صورة . ولا يجوز استخدام الطفل قبل بلوغه السن الأدنى الملائم، ويحظر في جميع الأحوال حمله على العمل أو تركه يعمل في أية مهنة أو صنعة تؤذي صحته أو تعليمه أو تعرقل نموه الجسدي أو العقلي أو الخلقي . المبدأ العاشر يجب أن يحاط الطفل بالحماية من جميع الممارسات التي قد تدفع إلى التمييز العنصري أو الديني أو أي شكل آخر من أشكال التمييز، وأن يربى على روح التفهم والتسامح، والصداقة بين الشعوب والسلم والأخوة العالمية، وعلى الإدراك التام لوجوب تكريس طاقته ومواهبه لخدمة مع تحياتي الي كل اطفال العالم : خميس

2007/09/22

Ramadan

Preferred Ramadan:
Fasting obey Almighty God, the Almighty. Mohamed peace be upon him: "Fasted Ramadan of faith and anticipation forgiven him what progress of his guilt." And that fasting bless God Almighty. Mohamed peace be upon him: The "Saim am Evrahama, if After Farah If Rabbo met Farah ...
The benefits of fasting :
1-Muslim knows patience with thirst, hunger and shoulder difficulties in the way of Allah.
2-My sense is the poor and needy when deprived of food and drink.
3-Foster (more) when Muslim self-discipline and accountability Feltzm fasting good morals
4-My Muslim brotherhood, cooperation and interdependence between rich and poor in Ramadan.
Health benefits for som :
Modern medicine has proved that fasting would satisfy the stomach and regulates the digestive system work Finds Pluses and the body of poisons. If this is followed fasting ethics breakfast handled some rebellion and Almao Soup The power and little or approve of the prayer Morocco then completed the web address and cool, It exaggerates (ie rich) in his food or drink.
Inhibitors of fasting :
There are some things that invalidate fasting, and the fasting that away from To receive pay and rewards. Of these things:
1-Eating and drinking intentionally, it is intended to eat or drink has Soumah champion, But if not forgotten, and it nullifies Soumah that class, said the Messenger of Allah blessings And Peace: "If you forgot Vacl or drinking food article Soumah only God Sommeliers."
2-Vomiting: vomited from any emptied something deliberately in the stomach, the champion Soumah. Either he had to, without Vottaghia In order not invalidate Soumah.
Much of the night in Ramadan :
Tonight, which is revealed by the Holy Quran. This name called "equally" Because the night with a maximum, no honor and stayed home where the talk of God. For this night great credit, the goodness God Almighty on other nights And make it better than a thousand months, gives the slave of Allah and charitable work great reward. He said the Messenger of Allah peace be upon him "from the night equally firmly and anticipation forgiven What made him guilty. " On this night, the angels descend with Jibril peace be upon him The Servants of Allah, believers share their worship and claiming them pardon and mercy. Between prayers for the Prophet, peace be on the night just be in one night style Ten Alaouachr of Ramadan. The habit of reviving the Muslim celebration tonight Blessed on the night of the 27th of the holy month of Ramadan. Yahya Muslims on the night just mention God and worship by praying Viktheron The recitation of the Holy Quran and charitable work . It calls on the Muslim including wills of the request Khairat At minimum, Alakharhalinvesh For parents and parents and Muslims. The nights are equal in the mosque And it allowed in the Hous.
Now you some pictures for the month of Ramadan :

2007/09/06

خريطة العالم

2007/08/25

اطفال فلسطين

مدينة غزة

غزة هي أكبر مدينة في قطاع غزة في الجنوب الغربي لفلسطين على شاطئ البحر الأبيض المتوسط، يقدر عدد سكانها بـ 1,300,000 نسمة حتى عام 2006. تولت السلطة الفلسطينية إدارة المدينة تطبيقا لاتفاق اوسلو سنة 1993 بعد ان كانت تتخذها قوات الجيش الاسرائيلي مقرا لها أثناء احتلال قطاع غزة ما بين 1967 و1994. نبذة تاريخية تدل الوثائق التاريخية على استمرار الناس بالعيش في مدينة غزة على مدار أكثر من 3000 عام، كانت أول مرة ذكر فيها في مخطوطة للفرعون تحتمس الثالث (القرن 15 ق.م)، وكذلك ورد اسمها في ألواح تل العمارنة. بعد 300 سنة من الاحتلال الفرعوني للمدينة نزلت قبيلة من الفلسطيننين وسكنت المدينة والمنطقة المجاورة لها، عام 635 م دخل المسلمون العرب المدينة وأصبحت مركزا إسلاميا مهما وخاصة أنها مشهورة بوجود قبر للجد الثاني للنبي (ص) هاشم بن عبد مناف فيها ولذلك أحيانا تسمى غزة هاشم. وكانت المدينة مسفط رأس الشافعي (767-820) الذي هو أحد الأئمة الاربعة عن المسلمين السنة. سيطر الاوروبييون على المدينة في فترة الحملات الصليبية، لكنها رجعت تحت حكم المسلمين بعد إن انتصر صلاح الدين الأيوبي عليهم في معركة حطين عام 1187.احتلها الأتراك في القرن السادس عشر وبقيت تحت حكمهم حتى سنة 1917 عندما استولت عليها بريطانيا خلال الحرب العالمية الأولى. أصبحت غزو جزءا من فلسطين في فترة الاحتلال البريطاني وتم إضافتها إلى الدولة الفلسطينية عندما أصدرت الأمم المتحدة قرار تقسيم فلسطين إلى دولتين عربية ويهودية عام 1947، ولكن قامت مصر بدخول المدينة عام 1948. في فبراير عام 1949 وقعت كل من مصر وإسرائيل هدنة تقضي باحتفاظ مصر بالمدينة ولذلك كانت مأوى لكثير من اللاجئين الفلسطينيين عند خرجهم من ديارهم.في فترة الحملة الثلاثة على مصر 1956 قامت إسرائيل باحتلال المدينة والسيطرة على شبه جزيرة سيناء المصرية، لكن الضغط العالمي على إسرائيل اضطرها للانسحاب منها. تم إعادة احتلالها في حرب الستة ايام (5 يونيو 1967 - 10 يونيو 1967). بقيت المدينة تحت الاحتلال الإسرائيلي حتى عام 1994 بعد الاتفاق بين السلطة الوطنية الفلسطينية وإسرائيل التركيبة السكانية سكان مدينة غزة وفلسطين عامة ينحدرون من أصول سامية, وكجميع سكان البحر الأبيض المتوسط لهم ملامح عربية سمراء ومتنوعة لا تخلو من تأثيرات متوسطية. تعتبر غزة ما قبل 1948 من أكبر أقضية فلسطين ابتداء من جنوب يافا إلى الحدود المصرية. بسبب الجوار المصري اكتسب السكان علاقات وطيدة مع مصر و هو ما يمكن ملاحظته من اللهجة. التركيبة السكانية في غزة لا تخلو من تنوع و ان كان الجميع في النهاية ،السابق و اللاحق للجوء 1948 ، هم من قضاء غزة فيما عدا سكان يافا و الرملة و اللد,و بهذا تكون غزة قد استقدمت سكان القرى المحيطة لها مما لم يغير كثيرا في تناغم السكان و اجتماع الطبائع و العادات. هناك تنوع في الأصول من حيث هي تركية ، مصرية و فلسطينية مدنية و قروية بالإضافة إلى البدو, و لكن الأحداث السياسية المؤثرة جدا ساعدت في غياب فروق واضحة,حيث تقلص نفوذ العائلات العريقة لصالح الجميع و في نفس الوقت فإن هذه الأحداث غيبت الاستقرار المطلوب لإعادة الترتيب المدني و الإجتماعى للسكان في مرحلة ما بعد الاستقلال الفلسطيني. التعليم يوجد بقطاع غزة - مدينة غزة ستة جامعات وهي : الجامعة الإسلامية-غزة ، جامعة الأزهر-غزة ، جامعة الأقصى-غزة (كلية التربية سابقا) ، جامعة فلسطين الدولية و جامعة القدس المفتوحة وهي تعتمد نظام التعليم المفتوح . وكذلك يوجد بها عدة كليات متوسطة : منها الكلية فلسطين التقنية بدير البلح وكلية العلوم والتكنولوجيا بخان يونس والعديد من المراكز المهنية والتدريبية التابعة لوزارة التعليم العالي ووكالة الغوث. التجارة في غزة كانت المدينة ولا زالت مركزا مهما من حيث موقعها الاستراتيجي بين القارتين الآسيوية والافريقية ووقوعها على شاطئ البحر الأبيض المتوسط الذي يجعل منها ميناء مهما للتجارة وأعمال الصيد، ولكن صعوبة نقل البضائع عبر المعابر مع إسرائيل وعدم سلاسة النقل مع مصر يجعل حجم التبادل التجاري ضئيلا مع الحجم المفترض بسبب الموقع الجغرافي. أماكن عبادة تحتوي غزة على العديد من مباني العبادة القديمة من أبرزها الجامع العمري و مسجد السيد هاشم حيث يرقد قبر جد الرسول محمد علية الصلاة والسلام و يوجد الكنيسة اليونانية الارثدوكسية التي تعود إلى القرن الخامس الميلادي. أحياء مدينة غزة حي الشجاعية سمي بهذا الاسم نسبة إلي الشجاع الكردي حي التفاح سمي بهذا الاسم نسبة إلي أشجار التفاح التي يشتهر بها أهالي الحي حي الرمال سمي بهذا الاسم بسبب تشيده في الحرب العالمية الاولة حي الزيتون نسبة لأشجار الزيتون التي يشتهر بها أهالي الحي حي الدرج لان منظره من بعيد كالدرج مخيمات مدينة غزة يوجد في مدينة غزة مخيم واحد يقع إلى غرب المدينة مقابلاً للساحل مخيم الشاطئ وألان يمكنكم مشاهدة مقاطع فيديو لبحر غزة
والان اليكم صور من مدينة غزة

صور من منتذا بلدية غزة

صورة لحدي مساجد غزة

صور لعمارة من غزة

صورة لنخيل غزة

2007/08/19

Flickr

Originally uploaded by kh3k3
هذه الصورة توحي علي ان طفلة صغيرة حاملة (رؤس قلب) انواع منها الكبير ومنها الصغير

2007/08/15

story by: Eileen Lucas Illustrations by: Yasser Gaessa Published: Dar el-shorouk BROKEN BISCUITS
Lt is time to get up and Tofaha can hear her mother, Adeila, moving about "What are you doing mama?" she asks. "Lm making biscuits for Feas." Adeila answers. "Do you want to help me?" "Yes,"saus tofaha and gets dressed. Adeila gets out the mixing bowl, some eggs and baking tray. She puts flour and sugar and a pinch of salt into the powl. With a big wooden spoon adeila scoops out a lot of butter and plops it into the bowl. She cracks the eggs and plops them in too. She mixes it all up to make the pastry. "Now you can help" she gives Tofaha som of the pastry. "Watch me" she tells her . They roll them falat and put them on the baking tray soon the tray is full. Tofaha wipes her finger round the mixing bowl and licks it . "they taste good" she says . "they taste better when ther are cooked " says Adeila . She puts the baking tray on her head and tells Tofaha to hurry up Adeila walks quickly. She does not want to miss her mother s skirt . They pass the ironing man. "Good morning Tofaha" he calls. They pass the butchers shop His wife calls "Hello tofaha are you baking biscuits?" Tofaha nods her head There is a new shop. High in the air are lovely dresses On a table are rows of shoes, blue, red, green, black, brown. The red ones have gold buckles. "look! Look!" Shouts tofaha, pulling at adeila. "Not now. Later, later!" Says her mother. Tofaha is not looking where she is going .In front lf her young is enjoying a good feed of leaves frem the vegetable shop. Tofaha stumbles against his back legs. The goat jumps into the air and startles Tofaha. She pulls suddenly on her mother s skirt. Adeila loses her balance. Down goes Tofaha. So does the tray of biscuits! The biscuits are all over the ground. The big red cockerel calls "cock-a-doodle-doo" All the hens come clucking they peck busily at the biscuits. "Shoo!" shouts Adeila, "Go away, go away!" The big brown dog hears the noise and starts barking. The goose hears the noise and starts honking. Her six goslings start pecking. The young goat comes back and joins in too. Not a scrap of the biscuits is left! Tears run down Tofaha s face. Her knees hurt. Adeila wipes Tofaha s eyes and rubs her legs. "Never mind," she says. "We can make some more later." She takes Tofaha s hand. "Let s go and look at the new dresses and shoes for the Feast." "For me?" asks Tofaha."lf you are good," smiles Adeila. The dresses are still waving about. "Which do you like best?" Asks Adeila. Tofaha looks. She points to red ones. "And shoes," says her mother. Tofaha examines the red ones Adeila nods at the shopkeeper. He nods back. What will Tofaha get at the Feast? Yes !The red dress and shoes with gold duckles.

2007/08/12

مهم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتو كيف حالكم يا اصدقائي اهلا وسهلا بكم في مدونتي الجديدة

2007/08/05

training day

Today, Saturday, and the date 4-8-2007 Identification of a new modus operandi Belk Learn more and more on the code and known to me Mica I hope to God this project to be successful http://olds123.jeeran.com/archive/2007/8/283277.html

2007/07/21

Most of Gaza ’s children face extremely arduou

s and difficult circumstances that severely affect their daily lives, and often prevent them from pursuing any meaningful process of individual self-development. On a piece of land generously contributed by the city’s municipality, the Foundation thus began building the Qattan Centre for the Child in Gaza City, an independent children’s library and information centre aimed at improving the cultural, social, educational, recreational and psychological environment for a large section of the Gaza Strip’s child population, without social, physical, religious, sexual or racial discrimination. The Centre aims to achieve its goals through a first-class library and information service for children up to the age of 15, as well as to their parents, carers and teachers.The English-language version of this website is for information only and does not have the full interactivity and information of the Arabic site.

We aim to encourage the love of reading and self-education, the love and care for books and other library materials, and the freedom of enquiry and expression among children by creating an attractive and friendly environment where their curiosity may be satisfied and where they will find the incentives to interact with others and to enquire into the cultures of others. The Centre will also develop an extensive computer literacy programme, as well as cooperate with other institutions and centres working with children in Palestine.
Beneficiaries The Centre works around the following three distinct age –groups for children and two for adults: Children up tot he age of 5 Children aged 6 to 11 Children aged 12 to 15 Parents and carers Child-care professionals and centres